أولاً  :

الصديق هو من تجده في المواقف الحرجة والصعبة بجانبك مؤازرا مناصرا ومعرضا نفسه للخطر من أجلك، والسعودية في ذلك أصدق مثال.

ثانياً :

شيمة العرب تقول : أن من يصنع المعروف يجب عليه أن لا يفتخر به ، بل الواجب والأجدر أن لاينسى المعروف والجميل من أُسدي له.

ثالثاً :

الخيانة : في الدنيا تجلب لصاحبها الكره والحقد من أصغر الناس إلى أكبرهم، والتاريخ لاينسى نجاسة الخائن، فهو بؤرة من الفساد لايمكن إزالتها، فهو نجس وقذر في كل حالاته .

رابعاً :

السعودية + الكويت و الكويت + السعودية = عينان في رأس، والعلاقة بين الحكومتين أكبر من أن يسطرها ويبرزها كاتب.

خامساً  :

المدعو : عبدالحميد دشتي، في كل الاتجاهات وفي كل المحافل ينبح، ويحرض ضد السعودية ودول الخليج، والأمر لايحتاج لتفسير ياسادة، دشتي خائن خائن خائن يعمل لمصلحة إيران.

سادساً  :

الحصانة يجب أن تُرفع عن دشتي قبل أن يُدنس كل ماهو جميل بين البلدين، فالسكوت والصبر طال
فلا خير يُرجى من الخائن دشتي .

سابعاً :
نحبكم ياكويت، ونعلم أنه لايمثلكم، لكن إلى متى التطاول من المدعو دشتي، وعدم اتخاذ موقف صارم من طرفكم ؟!

خارج النص :
وقد فارق الناس الأحبة قبلنا .. . .. وأعيا دواء الموت كل طبيب